منذ ٣ أيام
لم يستغرق ترامب ومساعدوه سوى أقل من ثلاثة أشهر ليتفوقوا على الإدارات السابقة جميعا في تخريبهم للسياسة الخارجية، و"كان هذا سيظل صحيحا، حتى لو لم تظهر فضيحة سيغنال جيت".